الاشمئزاز الجنسي والقرف من ممارسة الجنس من الاضطرابات الجنسية الشائعة بين الرجال والنساء إلا أنها أكثر شيوعا بين النساء.
هناك أسباب مختلفة جسدية، هرمونية، نفسية والاجتماعية والثقافية وإلخ. في مقالنا هذا، نذكر أكثر من ثلاثين سببا من أسباب نفور الزوجين من العلاقة الزوجية.
أسباب النفور من ممارسة الجنس بين الزوجين
- ارتفاع مستوى هرمون البرولاكتين خاصة في المرضعات حديثة الولادة
- انخفاض مستوى هرمون التستوستيرون
- ارتفاع وانخفاض مستوى هرمون الإستروجين
- تعاطي المخدرات مثل الكوكايين، الهروين، الأمفيتامين وإلخ.
- تعاطي الكحول حتى في كميات قليلة وضئيلة.
- إهمال النظافة الشخصية وعدم استعمال العطور والريحة الطيبة.
- الأمراض الجسمية المزمنة
- الاكتئاب وخاصة الاكتئاب في النساء
- ارتفاع مستوى الاضطراب، القلق والغضب
- التعاليم الجنسية غير المناسبة أو الخاصة حسب المعتقدات الدينية أو المذهبية
- الاضطراب والتشويش
- الخوف والهلع من الإصابة بالأمراض الجنسية مثل الإيدز أو الزهري
- الشعور بالهرم (الشيخوخة)
- الشعور بالضعف وعدم القدرة على ممارسة الجنس
- عدم الاهتمام بالطرف الآخر نفسيا وقت العلاقة
- وجود الأطفال
- عدم اختيار الوقت المناسب لممارسة العلاقة
- الطلاق
- التجارب الجنسية السابقة
- ضحية(ضحايا) الاغتصاب الجنسي
- موت الأعزاء مثل وفاة أحد أفراد الأسرة
- عدم الاهتمام بالمداعبة والتسريع في الوصول إلى المتعة وإنهاء العلاقة
- عدم الاهتمام بكلمات الحب والغزل والإعجاب
- النوم بعد العلاقة مباشرة
- تولى أحد الطرفين إبداء الرغبة في العلاقة دائما.
- الأنانية في الحصول على المتعة وعدم العناية بالشريك(ة).
- رفض العلاقة عدة مرات
- إهمال الملابس والأناقة والاهتمام بالنفس
- المخاوف أو ذكريات خاصة
- التفكير في الزوج السابق أو الزوجة السابقة
- الخيانة الزوجية وعدم الثقة بالشريك الجنسي أو الشريكة الجنسية
- عدم الشعور بالارتياح عند الرجل من قبل المرأة أو بالعكس.
- التوتر المهني أو اشتغال البال
- المرأة لاتحب الزوج أو الزوج لايجب المرأة(أحيانا بسبب الزواج الجبري)
- الشعور بأن الشريك الجنسي(الزوج) هو مثل أبوها أو أخوها أو أحد محارمها وبالعكس يشعر الرجل بأن الزوجة هي مثل أمه أو أخته أو محارمها(أو ما يسمى بالظهار في الإسلام. للعلاج يرجى الرجوع إلى سورة المجادلة آيات 4-2).
- كيفية العلاقة الجنسية الأولى
- الاستحياء والشعور بالذنب من ممارسة الجنس
- رائحة الشريك أو الشريكة (يعني الزوج أو الزوجة)