الريحان واستعمالاته

الريحان ـ السليمانى ـ  الحبق
الاسم العلمي: Ocimum basilicum
الاسم الانجليزي:  Basil
 
 
الموطن الأصلي:
 
الهند والشرق الأوسط، وقد عُرفت زراعته فى المناطق الحارة بأفريقيا وآسيا منذ قرون كثيرة ولقد انتشرت زراعة الريحان في كثير من البلدان . فهو يعرف في بلاد الشام “بالحبق” وهو نبتة محببة لدى الفرنسيين الذين يزرعونه في أصص داخل منازلهم لأبعاد الذباب .
 
الوصف النباتي:
 
نبات حولي من الفصيلة الشفوية، له رائحة عطرية ومذاق حريف ، ومن أنواعه المزروعة الحبق الصغير والمعروف ب”الخَسّىِّ الأوراق ” أي عريض الورق
الأجزاء المستعملة الأغصان المورقة و المزهرة تقطع وتجفف فى الظل
 زراعة الريحان:
 
تتم زراعته في الأماكن الباردة، موسم زراعته في منتصف الربيع في مكان داخلي. تبذر الحبوب مباشرة في التربة في الأماكن الدافئة مع الابتعاد كلية عن تعرضه للثلوج أو الصقيع حتى تنبت أول أربعة أوراق حقيقية منه، كما يمكن أخذ شتلات منه وزراعتها في قصارى أخرى.
وبمجرد نمو النباتات تشذب الأوراق العليا لتسمح بنمو العديد منها. ويمكن الحصاد المتكرر للأوراق الخارجية للريحان طيلة عمر النبات.
 
المواد الفعالة:
 
زيت طيار بنسبة 1/1000 ويستخرج بتقطير الأغصان الغضة،
 
ويحتوى الريحان على حمض التنِّيك وكافور الحبق
 
 
الاستعمالات:
 
   مضاد للتشنج
 
   يستخدم المستحلب فى اضطرابات الهضم،كما أنه فاتح للشهية ومنشط لإفراز المعدة
 
   والريحان ذو رائحة عطرية تستخدم فى تطييب أرجاء المنزل
 
   وتطييب رائحة الفم عندما تلاك أوراقه،
 
   واستخدامه الأساسي فى صناعة العطور
 
   المغـلي مفيد في علاج آلام الحيض،
 
   ويشرب بعد الولادة مباشرة للحيلولة دون احتجاز المشيمة في الرحم
 
   يستعمل من الخارج بإضافته إلى ماء الحمام،
 
   ويصنع منه كمادات للمساعدة على التئام الجروح
 
   يمزج عصير الريحان مع العسل ويستعمل لحالات السعال يمزج زيت الريحان من (5 ـ 10 نقاط) مع 10 مل زيت لوز أو زيت عباد الشمس ويفرك بها الصدر في حالات الربو والتهاب القصبة الهوائية